كان إيغمان يقوم بصنع آلي فتاك ، ولكنه كان محتاجا إلى الزمردات لإكماله ، لأنه سيكون لا يقهر ...
وكان شادوخان لا يزال باحثا عن أول جزء من قوة التنين ،
التي تحمل القوة الأسطورية ، ولم يستطع أحد تحريرها حتى الآن !
في المنزل ....
قال سلفر ؛ ( أظن أنه يجب أن نبحث عن شادوخان لإنتزاع الزمردات منه.. )
واصل تالز ؛ ( نعم ، هذا لازم لتحريركما يا سونيك وشادو أقصد شونيدو... ههههه )
رد شونيدو ؛ ( أنا لا أعلم ، لكن ما الذي كان يفكّر فيه ؟ ترى ما الذي يجري ؟ )
...
" شادوخان ؛ ( ( خذها ، ثلاثة تكفيني أيها الجاهل ! ) ) "
...
قال ناكلز ؛ ( تذكرت شيئا ! أظنني عرفت كل شيء )
صاح الجميع ؛ ( ماذا ؟!؟ )
قال ناكلز ؛ ( يبدو أنه استسلم )
فأمسكه سلفر وصاح في وجهه ؛ ( غبي ! لقد فكّرنا في هذا ، أظنّك أصبح شرّيرا معه )
فقال شونيدو وإيمي محاولين إيقافهما ؛ ( لا ، توقّفا ! هيا ، بسرعة ! )
قالت كريم ؛ ( سنشكّل فرقا ؛
1. أنا ، إيمي وتالز نذهب معا للبحث عن أدلّة ...
2. شونيدو وسلفر إبحثوا عن شادوخان أو إيغمان فهما غامضين هذه الأيام
3. ناكلز وروج إذهبا معا للبحث عن شيء آخر وإكتشاف ما يحصل
هيّا ! )
شونيدو ؛ ( أوكي ، رغم الإختلافات )
تفرّقوا وهم لا يعلمون شيئا ...
ذهب شادوخان إلى كوكب آخر ! وواجه الكثير إلى أن اِقترب منها ..
قال شادوخان ؛ ( أوه ، أين هي ؟ لقد تعبت! )
واصل البحث إلى أن وجدها في مكان غامض ومخيف جدا !
وبدأ في الإقتراب مواجها كل الصعوبات ،
هاهي ! لقد وجدها ، لكن وحش غريب الشكل كان يحميها ،
قال الوحش ؛ ( ماذا تريد ؟ لأنك لن ترجع حيّا إذا قاتلتني ، ولن تمر أبدا قبل هزمي ! )
وافق شادوخان ، فبدأ بالهجوم ،
لكنه كان قويا للغاية ،
حاول كثيرا لكن دون جدوى
...
فلنعد إلى إيغمان ...
كان هذا العالم الشرير على وشك إتمام الآلي ، ولكن تنقصه الزمردات ،
قال في نفسه ؛ ( سأحكم العالم بمجرّد إنتهاء مشروعي ! )
...
كان شونيدو مع سلفر يبحثون مستمتعين بالمغامرةِ نوعا ما ، وكذلك الآخرون ...
..
نعود إلى شادوخان ؛
لقد قاتل بكل قوته مستعملا الزمردات أيضا ،
وأخيرا ، دمره ، من فاز ؟
إنه شادوخان بالطبع الذي دمر الوحش ،
فأكمل مساره ،
وأخذ الجزء الأسطوري ، من 'قوة التّنين' ..
لكن فجأة بدأت الأرض بالتشقق ،
فخرج بسرعة كبيرة جدا !
فاختفى بسبب السرعة ،
وكلمح البصر ،
أصبح في كوكب سونيك !
لقد أوجد جزء الرّأس ، ولا يزال يبحث ...
فتنهد وواصل رحلته !