السلام عليكم يا اخوتي في الله ..
اليوم سوف أنشر جزء جديد من قصة امتزاج سونيك وشادو وهو الجزء رقم 4
وقد أخبرت سابقا أنني سوف أنشر الرابع في 29 - اليوم- الخامس يوم 31 ثم السادس يوم 2 من شهر 6 ،،، أما السابع فلست متؤكدا لكنني قد أنشره يوم 4 من الشهر القادم - 6 - ...
المهم نعود الى قصتنا ..
واصل سلفر و ناكلز وكريم في صنع الجهاز ، فاستعملوا كل أدواتهم في صنعه ،
قال ناكلز ؛ ( سوف نحتاج إلى زمرداتنا الأربعة )
ردت كريم ؛ ( أرجوا أن نفلح في هذا ، وأن لا تحدث مشكلة )
فقال سلفر ؛ ( نعم ، فقد إستعملنا كل الأغراض لصنعه ، واستغرق ذلك وقتا طويلا )
تنهد "الثلاثة" ، ثم واصلوا صنع الجهاز ، بعد مدة ـ من الوقت ـ أتمموا صنعه ...
ذهبوا للبحث عن الأصدقاء ـ الآخرين ـ ، حتى وجدوهم ، لكن شادوخان لم يرهم كما لم يروه ،
قام "الثلاثة" ببداية تشغيل الجهاز ، ولكن ناكلز ـ الذي كان يحمله ـ تعثر في غصن شجرة فسقط مع ذلك الجهاز ، فانفجر ـ المصنوع ـ فجاء "شادوخان" إليهم ، بعدما رآهم
صاح شادوخان ؛ ( هاهاهاها همهمها هيهوهاهه هذا مدهش ، جاء "الأصدقاء" للمساعدة، لكن ماذا حصل ؟ أصبحوا مصائد "للمفترس" هاهههههها أتضحون من أجلهم ؟ هذا غريب !؟! لا ، هاهانهاها ههههاهاها ... )
أجاب سلفر ؛ ( أنت تثرثر كثيرا يا هذا ، سوف ما سيحدث ! ؟ )
نطقت كريم باكية ؛ ( إن هذا كله بسببي ، أتعرف لماذا ؟!؟ )
تساءل ناكلز وسلفر ؛ ( م مماذا ؟ وكيف ؟ )
قاطعتهما كريم ؛ ( هذا بسبب الحظ السيء الذي أحضرته معي ، فلو لم أكن معكم لما حدث ماحدث )
أجاب ناكلز بلهجة هزينة متحزحا رأسه ؛ ( لا وألف لا ! بل كله لأنني أسقطت الجهاز )
صاح سلفر ؛ ( توقفا عن الشجار ، إنه بسببنا كلنا ، وفي نفس الوقت ليس بسببي )
هنا تفاجأ الجميع ،
وصاح شادوخان ؛ ( للللاااا لا ! ماالذي يحصل )
هذا لأن الزمردات السبعة كلها جاءت في وسط شونيدو وأصدقائه ،
قامت بإيقاف قتالهم المستمر ، وأعاد لكل واحد وعيه ،
ثم إنتشرت وذهبت كل زمردة إلى مكان ، لمعاودة البحث عنها ،
تساءلت روج ؛ ( ماالذي حصل )
رد شونيدو ـ وهو لا يعلم شيئا ـ ؛ ( يبدو أن الخير هزم الشر )
أجابت كريم مع حيوانها تشيز ؛ ( نعم ، أجل ، أجل )
وفي الطريق حكى سلفر وناكلز وكريم للآخرين ما حصل ،
فشكروهم لأنهم ساعدوهم ،
وفي المنزل حضّرت كريم فطيرةً شهيّة ، أعجبت الجميع ،
وكان شادوخان قلقًا جدّا ومنزعجا ،
وعندما وصل إلى مقر إيغمان ،
قال له ؛ ( لقد خسرنا كل شيء )
صاح إيغمان في وجهه ؛ ( ماذا ؟ أتمزح معي ؟ سوف أعاقبقك ، ولدي فكرة لتدمير شونيدو )
أخبر شادوخان إيغمان ما حصل ،
ثم صاح ؛ ( ولن أقبل أن تتحدث معي هكذا ثانية، هل فهمت ؟ ومن أنت لكي تعاقبني ؟ يا هذا ، أنا أذكى منك ويمكنني فعل ما لن يفعله أحد ! نعم ، سوف أدمّر شونيدو )
خرج شادوخان حزينا غاضبا ،
فقال إيغمان في نفسه ؛ ( إنّه لا يعلم شيئا ، سأحكم العالم ، وسيكون الجميع عبيدا لي ، ومن بينهم شونيدو و شادوخان والكثير من الآخرين )
ثم قال ؛ ( مهلا لحظة ، لن أضحك لأن شادوخان قد يسمعني ويعرف أفكاري . ) ..
وكان "لشادوخان" فكرة أشر وأظلم ليقوم ما لا يستطيع عقل التفكير في شره ،
ثم أسرع للبحث عن الزمردات ، والشّر ظاهر على عينيه ...
كان شونيدو وأصدقائه قد شكلوا فريقا للعمل ؛
ـ ذهب شونيدو مع كريم للبحث عن زمرّدة ...
ـ ذهب تالز وإيمي للبحث عن زمرّدة أخرى ...
ـ ذهب ناكلز للبحث عن الجزئين الباقيين لسيد الزمردات ...
ـ ذهبت روج مع سلفر للبحث عن زمرّدة ثالثة ...
وهكذا بدأ كل واحد مهمّته المفيدة ،
التي قد تكون صعبة ..
وصل شادوخان إلى الزمرّدة الأولى بسرعة ، وكذلك إلى الثانية ،
ثم إلى زمردة ثالثة ، حيث واجهته الصعاب لكنّه تغلّب عليها ،
ولازال يبحث عن زمردات أخرى !
وذهب "شونيدو وأصدقائه" وشرع كلّ واحدٍ في مهمته .. فواجهتهم بعض الصّعاب ... سنواصل ...
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
4*4=16
( شوية رياضيات ) .
.
.
.
المهم : نعود الى أحداث قصتنا ..
.
.
.
.
.....
وجد شادوخان الزمردات الثلاثة ، وكذلك وجد الآخرون زمرداتهم ، أسرعوا فالتقوا معا ...
قال شونيدو ؛ ( يبدوا أن كل واحد وجد زمردة )
ردت إيمي ؛ ( بالطبع )
نطق سلفر ؛ ( يجب أن نبحث عن الزمردة الرابعة معا )
ذهبوا معا ، حيثو وجدوا إيغمان ومعه الزمرة التي يبحثون عنها
فصاح ؛ ( هاهاها سوف آخذها مع الزمردات التي وجدها شادوخان )
تعجب ناكلز ؛ ( ماذا ؟! ههل تملك أربع !؟! )
لكن سلفر قال لإيغمان متجهلا ناكلز ؛ ( ثرثرتك ستنتهي هنا )
وبينها كانوا يتجادلون أخذ شونيدو زمرّدة إيغمان ، وهو يضحك ...
هنا جاء شادوخان ، فقال له إيغمان وهو ذاهب ؛ ( هيا خذ الزمردة )
بعدها إقترب من شونيدو الذي تفاجأ ،
فقد قال له ؛ ( خذها ، ثلاثة تكفيني أيها الجاهل ! )
أسرع شادوخان في الذهاب ،
فصاح شونيدو ؛ ( شكرا )
لكن شادوخان وصففه بالغبي في نفسه ...
قال شونيدو لأصدقائهم ؛ ( لقد ساعدنا هذه المرة !... )
قاطعته إيمي ؛ ( لا ، أبدا ، ألم ترى ملامح الشر في عينيه ؟ كماأنه نعتك بالجاهل ، ها ؟ هانها ؟ )
أجاب سلفر ( نعم هذا صحيح 100 بال100 ،هههههههههه )
سألته كريم ؛ ( ولم تضحك إذا ؟ )
وكان شادوخان يبحث عن شيء يدعى قوة التنين ،
و هو مجزء إلى ثلاث ،
الجزء الأول على شكل رأس وهو من الف ضة
الجزء الثاني على شكل جسم تنين وهو من الفضة أيضا
الجزء الثالث على شكل كلمة Dragon وهو من الذهب
بدأ يبحث مستعينا بقوة الزمردات فهو لم يكن ينوي خيرا ،
لأن هذه الاجزاء تمل قوة لا تقهر !
هكذا بدأ البحث ...
وإيغمان أيضا يخفي شيئا ما ، ما هو يا ترى ؟
________________________________
ماالذي يخططه " شادوخان " من كل ذلك ؟
ماذا يخفي "إيغمان " ؟
أسينج "الأبرياء" ؟
هل سيتفكك "شونيدو" ؟
ما الذي سيحصل في الأخير ؟
________________________________
في انتظار الردود ..